وارتكب الجيش الإسرائيلي فجر السبت، مجزرة مروعة، استشهد جراءها أكثر من 100 مواطن وأصيب العشرات إثر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة في وسط مدينة غزة.
سمارة، طالب دكتوراه كان يدرس في الخارج، عاد إلى البلاد لزيارة عائلية وأُصيب بشظايا صاروخ أُطلق نتيجة خلل في نظام "القبة الحديدية" وانفجر في مكان عام بالقرب من قريته. ورغم جهود الفرق الطبية، فارق سمارة الحياة متأثرًا بجراحه البالغة.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان إن "جيش الدفاع قضى على إرهابي في الجناح العسكري لحماس كان يعمل كرئيس قسم في جهاز الأمن العام لحماس جنوب القطاع".
وقال الجيش الإسرائيلي في البيان إنه " وفق المعلومات الاستخبارية التي كانت بحوزة جيش الدفاع عمل داخل المجمع المستهدف في مدرسة التابعين نحو عشرين مخربا ومن بينهم إرهابيون كبار
واستنكرت مصر "استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في حق المدنيين بقطاع غزة، فى استخفاف غير مسبوق بأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني
وأصدر الجيش الإسرائيلي بيانا منذ قليل أكد فيه أنه "استهدف مخربين عملوا من داخل مدرسة أستخدمت كمأوى للمدنيين".
وفي أحدث الإحصاءات، ذكرت “يديعوت أحرونوت” أنه “في الجيش الإسرائيلي يوجد الآن 9860 مصاباً، بينهم 5053 من الشباب (18-30 سنة)، وأكثر من 2600 يُعانون من ردّة فعل نفسية
ووقع وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، الجمعة، على تمديد قرار منع الزيارات عن الأسرى الفلسطينيين.
وافادت القناة السابعة بأن تكلفة رحلة نتنياهو إلى فلوريدا للقاء الرئيس السابق دونالد ترامب كلفت 73 ألف دولار (حوالي 300 ألف شيكل). وقال ممثل وزارة الجيش الإسرائيلي تامي روديتش، إن "صيانة الطائرة تبلغ 47 مليون شيكل على مدار 5 سنوات، أي: 8.1 مليون شيكل سنويا.
ويصنف الجيش الإسرائيلي، بصورة عامة، في المرتبة رقم 17 بين أضخم جيوش العالم، كما يحتل المرتبة الـ4 بين جيوش الشرق الأوسط بعد تركيا وإيران ومصر، ويأتي في المرتبة رقم 10 بين الجيوش الآسيوية.
وأكد قائد الجيش الإيراني أن "اختيار السنوار خلفاً لهنية يوضح الطريقة التي تريد حماس مواصلة المعركة من خلالها ويعني أن الكيان الصهيوني لن يكون لديه أمل بمستقبله".
أن الجيش الإسرائيلي أصدر الأوامر بالإخلاء في منطقة بيت حانون وأحياء المنشية والشيخ زايد والنازحين شمالي قطاع غزة.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني إن فتى (17 عاما) أصيب بالرصاص الحي بالقدم فيما أصيب آخر (18 عاما) بشظايا رصاص في الخاصرة، وشاب (20 عاما) بشظايا رصاص حي باليد.
وندد الجيش باقتحام المحتجين لقاعدة تل هشومير قبل أن تفرقهم الشرطة.
وكان خان طلب إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الجيش الاسرائيلي يوآف غالانت بتهمة تحملهما "مسؤولية ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في أراضي دولة فلسطين في قطاع غزة" خلال الحرب الجارية. كما كان طلب بإصدارات
سمعت صافرات الانذار في منطقة عكا ونهاريا، ظهر اليوم، وبعد ذلك سمعت عدة انفجارات، وتبين أن مجموعة طائرات مسيرة وصلت من لبنان إلى المكان وإنفجرت إحداها على الأقل في منطقة قرية المزرعة. وعلمنا أن انفجار المسيرة
وذكر البيان أن "الجيش الإسرائيلي سيستمر في ترسيخ علاقته مع الجيش الأميركي، انطلاقاً من التزامه بتعزيز الاستقرار الإقليمي والتنسيق بين كلا الجيشين".
وأشارت إلى أن عمليات قوات الجيش الإسرائيلي مستمرة بإحداث الدمار وتهديد حياة الفلسطينيين في الضفة الغربية، مؤكدة أن هذه "الحرب الصامتة" يجب أن تنتهي.
وقالت إن حوالي 1000 جندي ينضم كل شهر إلى قسم إعادة التأهيل في وزارة الحرب بحسب بيانات القسم، وهو ما يقول بحجم الخسائر البشرية المادية والمعنوية التي لحقت ومازالت تلحق بجنود الجيش الاسرائيلي
وفي وقت سابق، كان قد طالب الجيش الإسرائيلي سكان عدة أحياء في خان يونس، جنوب قطاع غزة، بإخلائها فوراً تمهيداً لعملية عسكرية.
